أحمد العربي .. والحصار .. مارسيل خليفة

اتحفنا دايما بالحاجات الحلوة دى ..بتخرجنا من القرف اللى احنا فيه !! شكرا

في الواقع أدخلكم إلى جوهر القفضية والابتعاد عن التضليل. ربما من المفيد أن اوضح أن القصيدة قيلت في أواخر السبيعينيات وكأنها استقراء لأسلوب الغرب في حروبهم الناعمة الذي سيطبق لاحقاً من حصار لبيروت ولمصر ولسوريا وللعراق ولإيران ولغزة.