مقابلة الرئيس بشار الأسد مع نزار الفرا على تلفزيون الدنيا اليوم 29/أغسطس 2012

3
0
لمشاهدة اللقاء على الرابط تاليه:



فايز انعيم

 

التعليقات

HoSSaM منذ 12 عام
هو أتكلم كويس وخصوصاً عن الجامعه العربيه والقمم العربيه بس واضح إن الشعب السورى زهق من حالة الفوضى وأكيد دا السبب إنه فاتح باب التسامح ع البحرى
Fayez Eneim منذ 12 عام
في الحقيقة كلامه وحلوله واستجاباته ومواقفه لم تتغير منذ أول خطاب ألقاه بجامعة دمشق مباشرة بعد مظاهرات درعا التي تحولت سريعاً لعنف -كما حدث بليبيا-. واستنساخ للنموذج الليبي تم سرقة التحرك الشعبي وتوجيهه لطلب التدخل الأجنبي. الشعب السوري الذي زهق من الفوضى عاد للتظاهر تأييداً للأسد وللجيش العربي السوري وللنهج المقاوم على غير ما تشيعه التلفيقات الاعلامية. موقف التسامح على البحري لا يتفق مع خلق وصراحة وقوة شخصية والمواقف المبدئية لبشار الأسد. باختصار بشار الأسد هو من وصف زعماء العرب بأنصاف الرجال واصفاً تخاذلهم في حرب 2006 على لبنان وحرب غزة في 2008 وبقاء غزة تحت الحصار لسنوات ولا زال.
HoSSaM منذ 12 عام
أنا شايف إنه فاتح باب التسامح ع الأخر يا دكتور
هل أنا كده حللت كلامه غلط ؟؟؟
Fayez Eneim منذ 12 عام
الخطأ أن تظن تغيره صار من تطور الأحداث أما لو كان هذا رايك فيه على العموم فهو كذلك.
حين وافق على الترشح للرئاسة، اشترط بشار الأسد برنامج إصلاح شامل للدولة ومن ضمنها أن يتم تعديل الدستور جذرياً من بينها السماح بمشاركة كافة أحزاب سوريا -وليس البعث فقط- بإدارة البلاد. وأذكر بأن سوريا تعرضت لضغوط ومحاولة تركيع ضخمة بلغت ذروتها عام 2003 بزيارة كولن باول مباشرة بعد احتلال العراق وطلبه من بشار الأسد تنفيذ تعليمات من ضمنها الامتناع عن مساندة المقاومة العراقية ضد الاحتلال الأمريكي والتخلي عن مساندة حزب الله والمقاومة الفلسطينية وكان رد يشار كعربي أنا ملزم بمساعدة حركات الاستقلال ورد العدوان عن كل شبر عربي ولا تنسى أن اسرائيل لا زالت تحتل الجولان وعلينا استردادها. كما أذكرك باتهام سوريا باغتيال الحريري في العام 2005 ثم بالحرب على لبنان 2006 مما بطأ في التغيير على المستوى السياسي. أما على المستوى الاقتصادي فقد وصلت سوريا إلى الاكتفاء الذاتي الغذائي بل والتصدير كما تم دعم تحديث الصناعات وكذلك تحديث إدارة الدولة.
HoSSaM منذ 12 عام
أنا عارف يا دكتور الأزمه السوريه منذ أن قام بوش بوضعها داخل محور الشر
zedony.com - A mmonem.com production. Privacy Policy