التنشئة الإجتماعية السليمة: التواصل والحوار المستمر مع الأبناء وتقوية الإيمان والقدوة الحسنة من قبل الوالدين وأفراد الأسرة البالغين له التأثير الأكبر في تشكيل سلوك النشء مع الحرص على استخدام أسلوب الحزم والمودة والابتعاد عن التدليل والتسلط المفرطين .
والجو الأسري الآمن الذي يسوده المحبة والوئام الخالي من المشاحنات والمنازعات والبعيد عن التهديد يؤدي إلى تماسك الأسرة ويجعل كل فرد يحقق طموحاته ومستقبله.
وتشجيع الشباب من الجنسين على ممارسة هوايات مفيدة في مختلف الأنشطة الرياضية والترويحية الموجهة مما يملأ أوقات فراغهم ويبعدهم عن التفكير بممارسة العادات الضارة.
إن مشكلة تعاطي المخدرات ليس سببها الفرد فقط، بل يشترك في ذلك الأسرة والمجتمع