سؤال عن باخ ؟ !

3
0
طبعا يوهان سباستيان باخ او Johann Sebastian Bach مؤلف موسيقي وعازف أورگن ألماني، يعتبر أحد أكبر عباقرة الموسيقى الكلاسيكية في التاريخ الغربي

انا كنت اعرف انه اطرش بس اللي بسأل عنه هو اطرش منذ ولادته ولا فقد السمع في حياته والسؤال الاصعب ازاي واحد يألف موسيقي الاعتماد الكلي فيها علي السماع وهو اصلا لايسمع وهل لو كان بيسمعها زينا كدا كانت هتعجبه ؟

اترككم مع اشهر معزوفاته:Toccata and Fugue in D'minor


 

إضافة منذ 12 عام
غير محدد
تعديل منذ 12 عام

التعليقات

safaa منذ 12 عام
+1
زغباوية منذ 12 عام
سؤال جميل
loleta1 منذ 12 عام
أولاً أحييكي على السؤال اللي خلاَني أبحث وأزيد معلوماتي الموسيقيه لكن وجد بعد البحث والتنقيب منِي إنه لم يفقد سمعه ده فقد بصره

5- يوهان سيباستيان باخ Bach Johan Sabstian(1685-1750)
عائلة باخ عائلة موسيقية ناجحة دامت سبعة أجيال متعاقبة، ويوهان من الجيل الخامس في هذه العائلة، اسهمت عائلة باخ في مد الكنيسة والقصور بعازفي الأرغن والفيولينة والمؤلفين أيضا، فقد يوهان والديه وهو في سن العاشرة، فعاش في كنف أخيه الأكبر، ولما بلغ الثامنة عشر عمل في أوركسترا أحد الأمراء كعازف فيولينة ثم انتقل للعمل في الكنائس والكاتدرائيات كعازف أورغن ثم رئيسا للكورال، وفي هذه السن المبكرة بدأ يؤلف أعمالا للأرغن ويعيد هرمنة بعض ألحان الكنيسة بطريقة حديثة إلا أنه احتفظ بطابعه الألماني الواضح على عكس هيندل الذي تأثر بالأسلوب الايطالي، ولما بلغ الأربعين انتقل الى مدينة لايبزيج وكان في أوج نشاطه الذهني فكان يشرف على الموسيقا في ثلاث كنائس ويقود أوركسترا الجامعة، ومع ذلك كان يجد الوقت ليكتب الكثير من الأعمال للأرغن والغنائيات (كانتاتا) ويقال أنه كتب حوالي 300 غنائية. (الشوان،1990،ص146).
ولد سنة 1685 م في إيزناخ. تعلم في بلدته، وتلقى دراسته للموسيقى في الوقت ذاته عن أبيه يوهان أمبروزيس (عازف كمان). تابع يوهان بعد وفاة والده دراسة العزف على الكلافان والأورغان مع أخيه الأكبر يوهان كريستوف.

وفي سنة 1703 م عمل مدة قصيرة كعازف كمان في أوركسترا دوق فايمار. وبعد أشهر قليلة أصبح عازف أورغن في كنيسة ارنتات، حيث بدأ كتابة أول مؤلفاته الموسيقية الدينية. وفي سنة 1707 م انتقل إلى مدينة مولهاوزن كعازف أورغن في كنيستها، وبعد عودته إلى فايمار كتب أول أعماله الشهيرة للأورغان مثل "المغناة" (التوكاتا) "الفوغة" (الشلل). وفي عام 1716 م ترك فايمار ليصبح قائد فرقة موسيقى الحجرة عند الأمير ليوبولد في مدينة أفهالت-كوتن، حيث كان الأمير نفسه يعزف على فيولا الساق في الفرقة الموسيقية بقيادة يوهان سباستيان نفسه. وفي هذه المدينة استطاع أن يتحرر من الخدمة الكنسية متابعًا التأليف الموسيقي للآلات، فكتب معظم الأعمال المهمة له ومنها ست حوريات براندنبورغيه سنة 1721 م، سميت كذلك لأنها كانت مكرسة لأمير براندنبورغ.

وفي سنة 1723 م استقر في مدينة لايبزيغ لمدة ربع قرن قام بعدة رحلات فنية قصيرة إلى بعض المدن الألمانية تعرّف في أثنائها على أشهر الموسيقيين فيها آن ذاك، كما التقي الملك فريدريك الكبير سنة 1747 م وقدّم له قطعة هدية موسيقية وهي ذات موضوع من تأليف الملك ذاته. قبل نهاية حياة باخ بوقت قصير، بدأ بصره يضعف تدريجيا حتى أنه كان فاقد البصر تقريبا حتى وفاته، دفن في كنيسة القديس يوحنا ثم نقل ما تبقى من رفاته سنة 1894 م إلى كنيسة سان توماس ولاءً له وتقديرًا

أعماله: كان من أهمها:
موسيقا دينية ( الآلام حسب القديس جان- الآلام حسب القديس ماتيوس- القداس من مقام مي الصغير- أربعة قداسات لوثرية- أوراتوريو عيد الميلاد- أوراتوريو الفصح- أوراتوريو الصعود- حوالي 300 كانتاتا بقي منها 216 )
أعماله لموسيقا الآلات(أربع افتتاحيات- الكونشرتات البراندبورجية الستة- كونشرتات متعددة لكمان منفرد، أو كمانين- ست سوناتات للكمان المنفرد- ست متتابعات للفيولونسيل المنفرد- سوناتات متعددة للفلوت والكلافيسان والكمان والكلافيسان- والفيوج).(الشريف،1994،ص105).
loleta1 منذ 12 عام
اللي فقد سمعه هو بيتهوفن فأنا هأكتبلك الإجابه بس عن بتهوفن
زغباوية منذ 12 عام
ايوة كدا زيدونا معلومات

الإجابات

2
شهدت مدينة بون الألمانية ميلاد الفنان العبقري لودفج فان بيتهوفن في 16 ديسمبر سنة 1770، وتم تعميده في 17 ديسمبر 1770. ظهر تميزه الموسيقي منذ صغره، فنشرت أولى أعماله وهو في الثانية عشر من عمره سنة 1783 ميلادية. اتسعت شهرته كعازف بيانو في سن مبكرة، ثم زاد إنتاجه وذاع صيته كمؤلف موسيقى. عانى بيتهوفن كثيراً في حياته، عائلياً وصحياً، فبالرغم من أن أباه هو معلمه الأول الذي وجه اهتمامه للموسيقى ولقنه العزف على البيانو والكمان، إلا أنه لم يكن الأب المثالي، فقد كان مدمناً للكحول، كما أن والدته توفيت وهو في السابعة عشر من عمره بعد صراع طويل مع المرض، تاركة له مسؤولية العائلة. مما منعه من إتمام خطته والسفر إلى فيينا، عاصمة الموسيقى في ذلك العصر. فكان التأليف الموسيقي هو نوع من أنواع العلاج والتغلب على المشاكل بالنسبة لبيتهوحياته في فيينا عاصمة الموسيقى

في 1789 ميلادية تحقق حلمه أخيراً، فقد أرسله حاكم بون إلى فيينا، وهناك تتلمذ على يد هايدن. ولكن بيتهوفن، صاحب الألحان واجه بعض الخلافات مع معلمه، وعندما سافر هايدن إلى لندن، تحول بيتهوفن إلى معلمين آخرين مثل ساليري وشينك وألبريشتبيرجر. وقد أسهمت كل هذه الدروس والاحتكاكات في تكوين شخصية بيتهوفن الفنية. وحاول أن يشق لنفسه طريق كعازف في عاصمة الموسيقى، وسرعان ما لقى مكانة كبرى خاصة في الأوساط الأرستقراطية. فقد حاز على إعجاب الأسرة الملكية وعومل كصديق أكثر منه مؤلفاً. بالرغم من ذلك فقد عاش ومات فقيراً، غناه هو أعماله الفنية المتميزة


في حوالي العام 1796، بدأ بيتهوفن بفقد سمعه . كما أنه عانى منشكل حادّ من الطنين فيأذنه "الطنين" في آذانه جعل من الصعب عليه أن يدرك أو يقدر الموسيقى ؛ كما أنه كان يتفادى الحديث .
ترك فيينا لفترة من الوقت وغادر إلى بلدة هيليجينستد النمساوية الصغيرة ، حيث كتب هناك عهد هيليجينستد . صمّم على الإستمرار بالعيش لأجل فنّه ومن خلاله . بمرور الوقت ، أصبحت خسارته للـ سمع عميقة : وهذه القصة تدل على معاناته ، في نهاية ليلة إفتتاح سمفونيته التاسعة ، كان يجب عليه أن يستدير لرؤية التصفيق الصاخب لـلـ جمهور ؛ ولكنمن دون أن يسمع شيئاً ، وبدأ بـ البكاء .


خسـارة بيتهوفـن لسمعه لـم تؤثّر على قدرته في تأليف الموسيقى ، لكـنّ ذلك جعل الحفلات الموسيقية - مصادر دخل مربحة - صعبةً جداً . كملاحظة جانبية مفيدة ، إستعمل قضيباً خاصاً ملحقاً بموجِّه الصوت على البيانو لكي يتمكن من أن يعزف على البيانو ، الإهتزازات بعد ذلك ستنتقل من البيانو إلى فكّه لزيادة إحساسه بالـ صوت . كان يستعمل مجموعة كبيرة من الأدوات المساعدة للـ سمع مثل أبواق خاصة للأذن ، يمكنك أن تراها في متحف بيت بيتهوفن في بون , في أرمينيا.

بحلول عام 1814 أصبح بيتهوفن أصمّاً كلياً ، وكثيراً ماكان الرواز يروه يعزف بصوت عالي أو يعزف نوتات عميقة بصوت هادر ويلاحظون ذلك في مؤشرات البيانو خاصته ، كانوا يحسون بـالـعاطفة العميقة ، ويرون شجاعته وإحساسه بـلفكاهة بدأت إصابة بيتهوفن بالصمم، فبدأ في الانسحاب من الأوساط الفنية تدريجياً، وأمضى حياته بلا زواج يرتبط بعدة علاقات عاطفية. إلا أنه لم يتوقف عن الإنتاج الفني، ولكن أعماله اتخذت اتجاه جديد. ومع ازدياد حالة الصمم التي أصابته، امتنع عن العزف في الحفلات العامة، وابتعد عن الحياة الاجتماعية واتجه للوحدة، وقلت مؤلفاته، وأصبحت أكثر تعقيداً. حتى أنه رد على انتقادات نقاده بأنه يعزف للأجيال القادمة. وبالفعل ما زالت أعماله حتى اليوم من أهم ما أنتجته الموسيقى الكلاسيكية العالمية. واكتسبت اثنان من السيمفونيات التي كتبها في صممه أكبر شعبية، وهما السيمفونية الخامسة والتاسعة. كما أنه أحدث الكثير من التغييرات في الموسيقى، وأدخل الغناء والكلمات في سيمفونيته التاسعة. فجاءت رسالته إلى العالم "كل البشر سيصبحون إخوة"
كنتيجة لخسارة بيتهوفن لـ سمعه , تم حفظ سجله التاريخي الفريد :حيث أحتفظ بكتب المحادثة ( أصدقائه كانوا يكتبون في هذه الكتب لكي يتمكنمن معرفة ما يقولون، ثم يردّ عليهم إمّا شفهيا أو في الكتاب )يناقشون الموسيقى والقضايا الأخرى ، كان هذا يعطيه فهماً عميقاً لأفكارهم . تشكّل كتب المحادثة قاعدة للتحقق من الطريقة التي يجب عليه أن يؤدي موسيقاه بها ، وعلاقته بـ الفنّ . البعض من الكتب ، على أية حال غُيرت أو أُتلفت من قبل أنتون سكيندلير .

دي السيمفونيه الخامسه وصورته


ودي اخر مؤلفاته السيمفونيه التاسعه

إضافة منذ 12 عام
loleta1
14181

التعليقات

safaa منذ 12 عام
+111111
زغباوية منذ 12 عام
ثانك يو
loleta1 منذ 12 عام
يوور ويلكم:-(
يلزم أن تقوموا بتسجيل الدخول حتى يتسنى لكم إضافة إجابة لهذا السؤال
zedony.com - A mmonem.com production. Privacy Policy