عن (سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته)

كانت السيده عائشه تصلى الفجر وخرج النبى صلى الله عليه وسلم يصلى فى المسجد وصلى الضحى فى المسجد ثم رجع إلى بيته وجدها ما زالت جالسه تتعبد قال لها اانت كما انت منذ خرجت قالت نعم قال ساعلمك كلمات لو قلتيهن لوزنت ما قلتى منذ ان خرجت (سبحان الله وبحمد عدد خلقه ورضا نفسه ومداد كلماته)

الواقعة اللي بتذكرها دي ليس لها علاقه بهذا الدعاء والصحيح هو علي حد علمي هو الاتي :
كان فيه صلاة جماعه في المسجد يإمها الرسول عليه الصلاة والسلام وكان عند القيام من الركوع يقول الرسول (ص) سمع الله لمن حمده ويرد المصلين ربنا ولك الحمد كما هو متعارف علية في صلاتنا ولكن كان هناك رجلا في هذة الصلاة عند القيام من الركوع قال ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك فبعد ان فرغ من الصلاة تحيرت الملائكه من تسجيل ما يعادل هذا الدعاء فأجابهم جلي تعالي اكتبوها كما هي.

-والله اعلم-

انا سمعتها من الشيخ خالد الجندي في احد حلقات مصر النهارده