الموضوع كبير اوى وخطير جدا ممكن حبة تركيز وياريت حد يساعدني ونعمل ابحاث اجنبية عن اصل هذه المواد حتى لو كانت مادة مادة عموما انا نقلت لكم مارأيته هام قد يتعارض ويختلف وقد يتفق مع بعضه....
الحقيقة فيـن؟؟؟؟ الله اعلم
ولغاية مانعرف الحقيقة فيننبطل نشتري اى منتجات نصنع حاجتنا في بيتنا بايدينا كيف تكتشف المنتجات المُحتوية على دهن الخنزير ؟
انظر هذا الموضوع باجاباته:
اضرار تناول او التداوى بمنتجات الخنزيـــــــــــــر ومن ويكيبيديا نقلت لكم المقاطع المهمة لان الموضوع طويل:
ما المقصود بالرمز E؟
تحمل المواد المضافة إلى المنتج الغذائي اسماً علمياً طويلاً ومعقداً، وقد يختلف اسمها التجاري من بلد لآخر أو قد يكون الاسم العلمي أو التجاري لا يهم الغالبية العظمى من المستهلكين، فمثلاً في أوروبا عملت الدول الأوروبية على توحيد الأنظمة والقوانين بينها، ولذلك فقد اتفق المختصون في دول الاتحاد الأوروبي على توحيد أسماء المواد التي يصرح بإضافتها للمنتجات الغذائية، ولسهولة التعرف عليها سواء أكانت هذه المواد المضافة مواد طبيعية أم مواد مصنعة، وذلك بوضع حرف (E) ثم يتبعها أرقام معينة.
فحرف الـ(E) يدل على إجازة المادة المضافة من جميع دول الاتحاد الأوروبي لسلامتها، وإضافتها بالتركيز المتفق عليه لا يحدث أي آثار سلبية، ويمثل هذا التركيز ما يتناوله الفرد يومياً طوال حياته دون إضرار بصحته، أما الرقم فيدل على نوع المادة المضافة.
وتختلف الدول في درجة اعتماد المضافات الغذائية وعدد ما تسمح منها. وقد أثارت هذه المواد التي يرمز لها بالأرقام كثير من التساؤلات الصحية عن صلتها بأمراض الحساسية والسرطان والاضطرابات العصبية والاضطرابات الهضمية وأمراض القلب والتهاب المفاصل.. إلخ نظراً للكميات الهائلة التي تستخدم منها.
فمثلاً قطاع صناعة الأغذية في الولايات المتحدة يستهلك سنوياً ثلاثة آلاف طن من الملونات، وظهر مؤخراً مأخذ جديد على هذه الإضافات كون بعضها يأتي من مصدر معدل وراثياً، وكذلك حصل جدل حول مناسبتها للنظام الغذائي للمسلمين واليهود والنباتيين والطبيعيين.
والمشكلة الاساسية في موضوعنا هنا E471 تعالو نشوف فى ويكيبيديا قالو ايه
وقد أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA إرشادات بشأن صناعة الجيلاتين تتعلق بمصدره وطرق تصنيعه عام 1997، وذلك بقصد تجنب مرض جنون البقر باعتبار أن الجيلاتين يصنع من بقايا الحيوانات، ولذلك لا بد من التحري الواسع في مثل هذه المواد ؛ وتعتبر المواد الموردة لبعض الدول مفصلة في هذا فيذكر على المادة رقمها ومصدرها مثلاً : ورد على غلاف بسكوتة تصنع في لبنان وتصدر للخليج : E 322 مستخرج من الصويا –ليس من البيض – ؛ E 476 مستخرج من زيت الخروع – أي مصدره نباتي وليس حيواني – ؛ E 471 مستخرج من النخيل – أي من مصدر نباتي وليس حيواني ،كما أخبرني أحد الإداريين الذي يعمل في معمل بسكوت في دمشق أن الجيلاتين الذي يستوردونه يأخذون معه شهادة أنه من مصدر حلال – بقري وليس خنزيري - ] وليس هذا بكاف لأن المصدر الحيواني لكثير من المواد غير مفصل، وكذلك من المهم التحري عن المصدر الأصلي بعد الفرعي (فالكبسولات التي تصنع في بلد مسلم مثلاً لا تعطي الثقة حتى نعلم هل تستعمل جيلاتين صنع فيه أيضاً أم تكتفي بشراء كميات جاهزة منه من مصدر غربي ! وهذا ينطبق على كثير من الصناعات الغذائية والاستهلاكية الأخرى أيضاً)
إشكالية الذبح مستقلة عن إشكالية نوع الحيوان :أكد أحد العلماء أن المصدر الحيواني وإن كان غير خنزيري لا يحل إلا بكون الذبح شرعياً على يد مسلم أو كتابي(مسيحي أو يهودي)
الخلاصة:
خطوات اقترحت لحل قضية الجيلاتين: وجود تصنيع للجيلاتين في بلاد المسلمين بنوعية عالية وهذا الأمر حدث مثلاً في اندونسيا حيث ذكرنا قيام إحدى شركات الكبسولات الأجنبية بفتح معمل لتصنيع الجيلاتين، وإعادة النظر والتدقيق في الشهادة التي تحملها المنتجات الغذائية –حلال.
من يصدر هذه الشهادة ؟ ما هي معايير إصدارها ؟ هل خلو الجلاتين من مصدر خنزيري فقط أم خلوه من الذبائح غير الشرعية أيضاً ؟ ما هي اعتمادية هذه الشهادة؟ ومن يشرف على الجهة التي تصدرها شرعياً وفنياً وقانونياً؟ هل يملك من يصدرها الخبرة والكادر والعلم الكافي ؟ ما هي درجة صدقيتها؟
توفير بدائل الجيلاتن في الطعام والدواء كالهيبروميلوز في الكبسولات، والآغار أو مشتقات السللوز في الطعام، مع العلم أن جبنة القشقوان يستخدم فيها أحياناً السللوز كمادة مهمدة، فلا مانع من استعمال مشتقات السللوز التي نستخدمها في الأدوية، في الأغذية أيضاً.
إن تشجيع المسلمين على التصرف بحذر مع المنتجات الغذائية التي تأتي من الخارج أو تصنع بمواد من الخارج له مظاهر سلبية وإيجابية، فهو مفيد من وجهة النظر الدينية لأنه من توقي الشبهات، ومفيد اقتصادياً لأنه يشجع التجارة والصناعة المحلية، وتشجيع التجار والصناعيين على اعتماد المصادر المحلية والإقليمية فيالأطعمة والمواد الأولية للغذاء، ومنها الجيلاتين المصنع بمواصفات مقبولة. ومنها الكبسولات، وأطعمة الأطفال كالمارشميلوز؛ فهذه الأطعمة غالباً يأكلها المسلمون من مصادر أوربية وصينية. رغم عدم التزامهم بشروط الطعام الإسلامية، والموضوع بحاجة لتضافر المعنيين، كما يحتاج لالتزام التجار والصناعيين، وكذلك لاهتمام المسؤولين.
ولمن يريد الاطلاع على المزيد: http://ar.wikipedia.org/wiki/مضاف_غذائي ايه رأيكم مش المفروض نتحرى ولا إيه؟؟
الخلاصــــــــــــــــــــــة: المشكلة فى المستحلبات وجلسيريدات الاحماض الدهنية الاحادية والثنائية (اي 471)
طيب تعالو نشوف الاحماض الدهنية:
الاحماض الدهنية:
الدهون، سوء كانت من اصل حيواني او نباتي، تتكون من الجليسرول وبشكل عام من ثلاثة احماض دهنية. يمكن تجزئة الدهون انزيميا الى احماض دهنية وجليسرولز يمكن تنقية الاحماض الدهنية واعادة ربطها الى الجليسرول على شكل احادي او ثنائي او ثلاثي الجليسريدات (جليسرول يحتوي على ۱ او ۲ او ۳ من الاحماض الدهنية على التوالي). العديد من المضافات يتكون من هذه الدهون شبه الطبيعية، والتي تعمل كمستحلبات.
يتم تجزئة هذه الدهون شبة الطبيعية وتجري عمليات أيضها في الجسم تماما مثل الدهون العادية.
تعد الاحماض الدهنية من اصل حيواني او نباتي متطابقة كيميائيا. لذلك لا يعد اصلها ذو اهمية في وظيفتها في الغذاء. لذلك يختار المصنعون عادة ارخص انواع الزيوت لعمل الدهون. ويكون عموما زيت نباتي. ومن ناحية ثانية، لا يمكن استبعاد الدهون الحيوانية.
لسوء الحظ فانه من المستحيل تميز الاحماض الدهنية من اصل نباتي او حيواني في المنتج النهائي.
وحده المصنع يمكن ان يعطي معلومات حول الاصل. وبما ان هناك خطر من تواجد دهون حيوانية، فأن اليهود والمسلمون والهندوس والنباتيون الصرف يجب ان يمتنعوا عن هذه المنتجات، الا اذا كان الاصل مذكور من قبل المصنع.