إتفق الزوجان في الصباحية ان لا يفتحا الباب لأي زائر كان
و بالفعل جاء اهل الزوج و نظر الزوجان نظرة تصميم على تنفيذ اول إتفاقاتهما في الحياة الزوجية و لم يفتحا الباب و انصرف اهل الزوج مبتسمين و هم لا يريدوا ان يزعجوا العرسان الجدد
و لم يمض إلا قليل و حتى جاء اهل الزوجة يطرقوا الباب و لكن ذرفت الزوجة الدموع فلم يهون عليها ان تترك ابويها على الباب هكذا و اسرها الزوج في نفسه و تركها تفتح الباب لأبويها
و تمر السنوات و يرزق الرجل بأربع أولاد و بنت في الآخر و فرح بها الرجل فرحاً شديدا و ذبح لها الذبائح
و عندما سألوه لماذا هذا الفرح الشديد ببنت بعد أربع اولاد أهو لتغيير نوع المواليد فرد عليهم بسرور و فرحة تلك هي التي ستفتح لي الباب