كم يحتاج أبناؤنا من الحب؟

6
2
منذ متى يحتاج الطفل إلى الحب ؟؟
كيف كان حب الأبناء في مدرسة النبوة :
هل تعلم آثار الحرمان العاطفي ؟
كيف نعبر عن الحب لأبنائنا؟

 

إضافة منذ 13 عام
تامر
5060
غير محدد

التعليقات

Noura منذ 13 عام
عايزين الاجابات بقا
زغباوية منذ 13 عام
+1000000000000000000000000000000000000000000000
ده كل سؤال عايز مقاله منفردة
الباشمهندسة منذ 13 عام
حلو قوي طريقة السؤال والاجابة لانها بتعلق اكتر من المقالات ...+1

الإجابات

4
احاول اجاوب على اول وتاني واخر سؤال باختصار:

يحتاج الطفل الى الحب وهو بداخل بطن أمه بمعنى ان اجنين بيحس بكل المشاعر سواء كانت ايجابية او سلبية

اثر الحرمان العاطفي على الاطفال: (مثله مثل التدليل الزائد جدا للاطفال) من الاسباب الاساسية في ظهور الامراض النفسية والسلوكيات الغير مرغوبة مثل الاكتئاب والوحدة والانطواء والعصبية والبحث عن الحب عند اشخاص ليسوا محل ثقة قد يتولد من هذا مشاكل جسيمة

ويجب ان نعبر لابناءنا عن حبنا ليهم بـ:
1-الكلام وعبارات الحب والمديح حتى لو اخطئوا وغضبنا منهم وعاقبناهم فان هذا الغضب والعقاب نابع من السلوك الخطاء وليس شخصيتهم او عدم حبنا لهم

2- نظرات الاعجاب والحب واللمس الحنون

3- الحوار معهم وباستمرار في اى مجال او موضوع ده بيزيد ثقتهم بانفسهم
4- أخذ رايهم في اشياء بسيطة في حياتكم لكنها مهمة لهم

5- حاجة مفيدة جدا في التربية والتواصل مع الابناء :يكون هناك شيء مشترك بينك وبين طفلك فقط مابتعملهوش مع اى حد تاني قد يكون هذا الشئ اغنية له شخصيا - لعبة بينكم فقط - حركة او ايماءة لها دلالة بينكم
قد يفهم بعض الاباء ان التعبير عن الحب بجلب الهدايا او المال او الحلويات لطفلهم فقط وده خطأ كبير جدا بيقع فيه الابــــــــــاءوهذا يؤدي الى انحسار دور الاب في جلب المال يعني البنك المتحرك فقط وكمان بيجعل الاطفال انانيين ماديين وبالعكس مابيوصلش الطفل الى مايحتاجه ويريده من الحب والحنان اللازم *


إضافة منذ 13 عام

التعليقات

تامر منذ 13 عام
احيكى على الإجابة
زغباوية منذ 13 عام
شكرا وعلى فكرة الكلام ده مختصر جدا وخلاصة لكتب علم نفس الاطفال مع اضافة التجربة الشخصية
أم العيال منذ 13 عام
الأم مدرررررررررسة +1
زغباوية منذ 13 عام
فعلا يام العيال ولازم تكون على اد المسئولية
5
السؤال الأول
منذ متى يحتاج الطفل إلى الحب ؟؟ لا نبالغ إذا قلنا أن الطفل يحتاج إلى توصيل مشاعر الحب والفرح بقدومه وهو لا يزال جنينًا في بطن أمه، لذلك يعلمنا القرآن الكريم أدب البشارة بالحمل في أكثر من موضع، قال تعالى مبشرًا إبراهيم الخليل عليه السلام بإسحاق عليه السلام : {وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى} [هود: 69]، وقال تعالى في بشارة مريم بعيسى المسيح عليه السلام: {إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ} [آل عمران: 45]، وقال تعالى مبشرًا زكريا عليه السلام بولده يحيى عليه السلام: {يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى} [مريم: 7].واليوم يؤكد العلم الحديث على أهمية الحالة النفسية للأم الحامل ومدى تأثير تقبلها للحمل في حالة الجنين النفسية الطفل، فقد أكدت دراسة أمريكية حديثة أنّ السيدات المتفائلات اللاتي يشعرن بالثقة بالنفس والرضا عن أنفسهن وحياتهن أكثر احتمالًا لإنجاب أطفال أصحاء وسعداء.ولقد ذكرت الدراسات أ نّ الطفل وهو في بطن أمه يشعر إذا كان طفلًا مرغوبًا فيه ينتظره الأب والأم بشوق وسعادة أم أنّ الأمر غير ذلك.
إضافة منذ 13 عام
تامر
5060

التعليقات

زغباوية منذ 13 عام
+1
5
السؤال الثانى
فعن أنس بن مالك خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما رأيت أحدًا كان أرحم بالعيال ـ الأطفال ـ من رسول الله صلى الله عليه وسلم" [رواه مسلم]، وعن أسامة بن زيد بن حارثة رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذني فيقعدني على فخذه وكان يقعد الحسن على فخذه الآخر ثم يضمنا ويقول: اللهم ارحمهما فإني ارحمهما" [صحيح البخاري]، هذه الأحاديث وغيرها تلفت انتباه المربين إلى الأسلوب الحاني الذي كان يتعامل به نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم مع الصغار، وكيف كان يعبر بالقول والفعل عن حبه الكبير لهم، ولذلك كان الصبيان يقبلون عليه أينما ذهب يدورون حوله، يلاعبونه ويلاعبهم، ويهتم بشئونهم بل وينظر إليهم مبتسمًا حين يلعبون، لأنه عليه الصلاة والسلام يدرك حاجة الطفل إلى إشعاره بأنه شخص محبوب ومرغوب به عند غيره من الكبار [هداية الله أحمد شاش:موسوعة التربية العملية للطفل].
إضافة منذ 13 عام
تامر
5060

التعليقات

زغباوية منذ 13 عام
+1 محتاجين فعلا مقالات عن التربية في الاسلام
4
1- يختاج الطفل للحب منذ أن يكون جنينا فهو بشعر بكل ما تشعر به أمه وينتقل إليه هذا الإحساس ويؤثر عليه وعلى نموه
2- ثم بعد أن يولد يحتاج إلى هذا الحب عن طريق ملامسة أمه له وملاعبتها له وحنانها
3- وكذلك في كل مراحل حياته مهما كبر الإنسان حتى لو تزوج وأصبحت له حياه خاصة يظل حب أمه له وحنانها له طعم أخر ولا يساويه أي حب أخر
إضافة منذ 13 عام
enas
751

التعليقات

زغباوية منذ 13 عام
+1 كلام صحيح 100%
1
اجابة السؤال الرابع

حب الطفل لا يعني تلبية احتياجاته الجسمية والعقلية فقط، وإن كانت متضمنة بالحب بداهة؛ بل تعني إظهار العواطف والمشاعر الدالة عليه بشكل دائم سواء بملامح الوجه وتعبيراته، أو من اللهجة التي يخاطب بها، أو من طرق معاملته باللطف والحلم والتفهم وإشعاره بأنه فعلًا محبوب ومقبول ومراد.

- أفصح لابنك عن حبِّك له:

إنّ المحبة إحساس وشعور، وحقيقته هذا الإحساس تنبع من القدرة على نقلها لمن نحب، فلا يكفي أن يحب الوالد أبناءه، ولكن لابد أن يفصح لهم عن هذه المحبة وينقلها لهم عمليًا من خلال التعبير غير المباشر من خلال المعانقة والمداعبة وإمساك اليد وتربيت الكتف واللمسة الحنونة والابتسامة الهادئة والنظر المباشر ...

فمن المهم أن تصل محبة الوالدين للأبناء من خلال القناتين:اللفظية والحركية، ويمكن تأكيد هذه المحبة من خلال عادات يعود عليها الأبناء داخل الأسرة مثل:قبلة الصباح، وقبلة المساء، وعند العودة من المدرسة، والدعاء للأبناء بالتوفيق عند خروجهم من البيت، وهكذا.

- كن مصغيًا لابنك:

الأطفال يعانون من الإحباط عندما يبدو على الآباء أنهم غير مهتمين بمشاعرهم وأفكارهم، فتتكون لديهم قناعة أن أفكارهم لا تستحق الانتباه وأنهم غير جديرين بالاحترام..!

فالإصغاء يعد من أهم وسائل التعبير عن المحبة، فهو يوصل للطفل رسالة أنك تبدي اهتمامك به وبكلامه وتعطيه فرصًا للكلام، وتحسن الإصغاء إليه، كما أنّ الإصغاء الجيد يجعل الآباء قادرين على فهم أبنائهم في مراحل عمرهم المقبلة، ولاسيما عندما يصلون إلى مرحلة المراهقة.

فاستمع إليه..عندما يطلب أن يتحدث معك، ولا تكلمه وأنت مشغول في شيء آخر، ولكن أعطه كل تركيزك، وانظر في عينيه وهو يحدثك.

- ثق في ابنك تعبيرًا عن محبته:

كلما زادت ثقة الوالد في ولده وفي قدراته وأخلاقه ومبادئه، كلما استشعر الابن حقيقة محبته له .. وإذا شعر الابن بهذه الثقة عمل جاهدًا على احترامها والظهور بمستواها؛ ومن ثم يتعلم المسئولية والرقابة الذاتية.
بينما نجد عدم إبداء الثقة في الابن يدفعه للاحتيال والخداع، أو التظاهر بسلوكيات ترضي الوالد لكنها لا تنبع من داخل الطفل.

- امنحه من الحب قدرًا أكبر من الهدايا:

حاجة الطفل إلى حنان ومحبة والديه أكثر من حاجته إلى كثرة الهدايا والمشتريات، فالمحبة تزرع الطمأنينة وتوطد العلاقة وتزيل عنه هواجس الشعور بالكراهية وعدم القبول، وتلك المحبة التي تكون أغلى وأهم عند الطفل من الهدايا هي التي تتضمن تخصيص أوقات له، والتحدث معه، ومرافقته في التنزه خارج المنزل، ومشاركته اللعب أحيانًا، واستشارته في بعض قضايا الأسرة .


إنّ حاجة أبنائنا للشعور بأنهم محبوبون حاجة ملحة ودائمة، فاحتضن أولادك وقبلهم وقل لهم أنك تحبهم كل يوم، فمهما كثر ذلك فإنهم يحتاجونه صغارًا كانوا أو بالغين، أو حتى متزوجين ولديك منهم أحفاد.
إضافة منذ 11 عام
سلوى
1771

التعليقات

لا يوجد
يلزم أن تقوموا بتسجيل الدخول حتى يتسنى لكم إضافة إجابة لهذا السؤال
zedony.com - A mmonem.com production. Privacy Policy