حد عندة ذكرى ظريفة؟

وانا صغيرة كنت شقية كتير وغاوية نط وجرى وبهدلة وفى ليبيا كنا بنعمل كتير زى رحلات مفتوحة فى الغابات هناك فكان فرع شجرة مايل ومسنود على شجرة واقفه وكنت يومها لابسة جيبه نصها ستريت والباقى بلسيه
كنا بنطلع لنص الفرع وننط وفجأة أخذتنى الجلالة وكملت الفرع لأخرة ونطيت وأتعلقت من الجيبة فى غصن كان بارز وماأخذتش بالى منه اللطيف انى ماكنتش طايله الارض ولا طايله طرف الجيبة عشان أفكة وأنزل وكنت بعيدة عن صحابى المهم بعد جهد وفلفصة قدرت أفك نفسى وفوجئت ان قدامى متر قماش وهو البليسيه بعد ماتفك بقيت عمالة أكور وألم وكانت ليله وشبكتها بدبوس
بس حرمت بعد كدة البس جيبة بلسية أو أعمل نفسى فلحوسه

من المواقف مع اولادي

1. كان عمي معزوم عندنا وهو بيسلم على ابني وكان عندو ثلاث سنوات
ابني حط ايدو على بطن عمي وقاله : هو انت بطنك كبيرة اوي كدة لية ، ( مش هقلكو انا ازاي جبت الوان )


2. اخوي لما اتجوز قبلناهم بعد شهر فبنتي كان عندها اربع سنين قالتلها طنط انت مش حامل ولاايه يلابقى عايزين نونو .

أنا بقي مرة واحده بتجيبلي خضار لحد البيت وأول ما ابني اللي عنده 3 سنين ونص شافها قالهاانتي ريحتك وحشة ليه كده
تخيلو بقي منظري ومنظرها

الموقف ده ماحدش في الدنيا عرفه خالص ولا حتي بابا وماما (اوعو حد يقول لهم)
أنا كنت راجعة من المدرسة الإعدادي وواقفة عند محل باشتري حاجة وكان فيه موتوسيكل راكن عند المحلوفجأةلقيت نفسي باتجر علي الأرض
أتاري المريلة كانت شابكة في حاجة بارزة من الموتوسيكلفين وفين بقي لما اللي بيسوق خد باله إن فيه حاجة غريبة حاصلة ووقف,,طبعا الشارع كله اتفرج عالمرمطة دي وصحابي فضلو يضحكو عليا اصحاب آخر حلاوة

انا موقفي شوفته كتير في الافلام العربي وكنا بنضحك عليه كنير بس لما حصلي كنت بقول في سري المثل المعتاد في المواقف المحرجة يا ارض انشقي وابلعيني :

لما زوجي جه يتفدملي وفي الزيارة التانية كنت داخلة بالصينية فيها كاسة السفن اب ولسه بقدمها له وبيمد ايده ياخدها لقيت الصينية اتقلبت والكاسة كلها وقعت على بنطلونه انا معرفش هو عمل ايه لاني ساعتها سيبتله الصالون بعد ما وجهي جاب كل الالوان ومشيت ومحاولتش اسأل لغاية النهاردة ايه اللي حصل
( وبين ده هو كان سبب تصميمه انه يتزوجني )

انا موقفي عكس موقف الاستاذة
لما جوزي جه يتقدملي بابا سالني عن راي وكنت مسكة صنية الشاي

قلتلو موافقه لقيت اخوي رد علي ويقول مش المفروض ترمي الصنية

وتجري تدخلي جوة (اصل انا وجوزي كن بنحب بعض )

وبابا قال لماما انا كنت حاسس طول عمري ان في حاجة بنهم

زمان وانا صغيرة كنت غاويه ألبس لبس قصير وكنت بايتة عند عمتى وبيت عمتى كان مسافة 10 دقايق من بيت جدى المهم وانا عند عمتى ماكانش معايا هدوم تانى وانا باخذ شاور هدومى وقعت فى الميه وأتبلت وكنا خارجين
عمتى حاولت تنشفهم بكل الطرق المهم قالتلى بصى انتى تلبسى بطلون البيجامة دة (بنطلون احمر فى اخضر فى بنفسجى فى اصفر بأختصار فرح العمدة)ونربطه بأستيك تحت الشورت المبلول دة

وانا ماشيه مع أخواتى وسبقاهم وعايشه اللحظه ببص ورايا لاقيتهم ميتين من الضحك وبيشاوروا عليا وفوجئت ان فردة أتقطع أستيكها ودلدل البنطلون منها وانا بحاول أصلح الموقف أتقطع الأستيك التانى وباقى السكة قضيتها جرى وانا ماسكة رجلين البنطلون وكل الشارع بيضحك عليا ومن ساعتها حرمت ألبس قصير

انا ليا ذكريات مضحكة كتير اوي اوي وفاكرها كلها .. المعروف عني ان انا كنت عفريت وانا صغير بس اوفر اوي مش الشقاوة العادية بتاعت الأطفال ومازلت هههههههههههههههههههه هحكيلكو كام موقف كده

مرة كنت بلعب كورة في أودة نومي وماما كانت في البلكونة .. المهم انا عمال العب وارزع الكورة في الحيطة وفي مرة بشوط الكورة فجت في السقف وكان في دواية لمبة بس فاضية فاتكسرت منها حتة .. جبت كرسي وحطيته على السرير ووقفت عليه عشان اشوف الدواية اتكسرت ولا لا .. بمد ايدي وبمسك الدواية ايدي لمست المسمار بتاعها .. المفاجأة ان الكهربا كانت واصلة وحد كان مشغل مفتاح اللمبة هههههههههههههههههههههههه
صرخت وقلت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بصوت عالي اوي .. ماما جت بسرعة عشان تشوف ايه اللي حصل وهي مخضوضة طبعا فانا عشان معرفهاش ان انا كسرت الدواية واتكهربت .. رحت مكمل بع ال آآآآآه يا عيني يا ليل كأني بغني يعني ههههههههههههههههههههههههههههههههههه قالتلي انت مجنن قلتلها معلش يا ماما كنت بغني ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

انا مرة عملت تجربة في طابور الصباح في المدرسة وانا في ثانوي .. كيف تستخم طفاية الحريق عشان أعلم الطلبة ازاي يستخدموها .. جبت جردل وحطيت فيه ورق وشوية بنزين ورحت مولع النار وبعدين بدأت استخدم الطفايه وبما ان انا مكنتش قادر اشيلها فبهدلت الدنيا ههههههههههههههههههه .. كنت بطفي المديرة وسطف المدرسين مش النار هههههههههههههههههههه ايام

الذكرى اللي عمري ما بنساها في حياتي وانا صغير كنت عايز انزل العب في الشارع وماما قفلت عليا ونزلت .. كان عندي 9 سنين المهم انا واقف في البلكونة وشايف العيال بيلعبوا وانا محبوس فقررت انزل .. جبت الشاكوش والزرادية والمفك والعدة اللي موجودة كلها وفكرت افك المفصلات واخلع الباب وانزل .. وبدأت فعلا وفكيت المفصلات جيت اشيل الباب طبعا من تقله وقع بس الحمد لله مش عليا .. بس وقع على الكرسي اللي ورا الباب وانكسر من نصه كده بقى في رقعة
فضلت قاعد جنب الباب مصدوم ومش عارف اعمل ايه آخر ما زهقت نزلت العب وسبت الباب واقع والشقة مفتوحة على البحري واول ما شفت ماما راجعة ومعاها بابا جريت على فوق ورميت نفسي على الأرض كأن الباب وقع عليا وانا مش قادر اتحرك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وجابوا النجار صلحوا الكسر ده وحط خشبة والمفروض كان بابا هيدهنها .. انا بقى عكيتها قلت اخبي الخشبة دي .. الباب كان ابيض .. جبت انا قلم فلمستر اسود ولونته ههههههههههههههههههه

تعرفي يا لوليتا ان اسمك ده بيفكرني بذكرى مبنسهاش ابدا وبتموتني من الضحك ..

انا أخت ل4 أخوات 3بنات وولد ولأننا كنا فى الغربة كان بابا بيخاف علينا فماكناش بنخرج والصحاب على الضيق قوى وكان حريص اننا نبقى متفوقين عشان كدة كان بيقفل باب غرفة اللعب والفيديو جيم والتلفزيونات بالقفل أيام الامتحانات
وطبعا لأن الوضع مش عاجبنا والممنوع مرغوب عملنا تشكيل عصابى وكل واحد فينا ليه وظيفة قمنا بتشريح تركيب القفل:
الاول كنا بنستخدم وسائل بدائية نفك مسامير رزة القفل أو ندق علية بالشاكوش من الجنب فتتفك دائرة صغيرة جانبية وبكل سهولة يتفك القفل بس وجدنا ان هذة الطرق بتاخذ وقت ومجهود ففكرنا وأقترحت حاجة أسهل
انا لأنى صغيرة وسفروته وأيدى خفيفة نشلت مفاتيح بابا وهونايم
وأخويا نسخ مفتاح الغرفة ورجعت المفاتيح مكانها تانى
وبقى كل واحد فينا ليه وظيفة:
فرد التمويه:حد يراقب الطريق يشوف بابا جه ولا لسة وينبهنا ويعطلوا شوية عشان نلحق نرجع الوضع لأصلة
حديفتح قفل الباب ويقفلوا بعد خروج الجميع
حد يطفى النور
وحد يطفى التلفزيونات ويرجع الاجهزه لوضعها
بس الحقيقة أننا أكتشفنا لية:
أولا أختى المسؤلة عن طفى النور وهى أعقل وأهدى واحدة فينا كانت من الخدة بتطفى النور قبل مانعمل أى حاجة وكل يخبط فى بعضه
ثانيا أذا كنا أذكياء فباباهو الاساس:
أولا لاحظ ان المروحة لسة بتلف بسيط خالص
ثانيا حط أيده على التلفزيون لقاه سخن
ثالثا كان بيحط حاجات فى أماكن بيعلم بيها الاوضة لوأتحركت او أتنقلت يبقى حد دخل الاودة (أمال الذكاء جه من مين)
بس كان نفسوا يعرف بندخلها أزاى وبعد كدة بفترة كبيرةأعترفنالوا فبقى بيسيب كل حاجة مفتوحة وقالنا كل واحد مسئول عن مستقبلة انا مش حأمنعكم من اى حاجة وأنتوا وضميركم
وعايزة أقولكم بقينا نلعب وضميرنا يوجعنا فنذاكر
وأهه طلعنا 4دكاترة ومهندسة ومن ساعتها وأنا شايفة أن ده أفضل أسلوب لتوجيه الاطفال للمذاكرة
ملحوظه(انا طلعت مهندسة لأنى بحب الرسم وصممت أدخل كلية فنون مش عشان المجموع)

دي ذكرى جديدة افتكرتها
وانا صغيرة كنت بعمل شاي بالنعناع تحفة
وفي مرة كان عندنا ضيوف (موجه لغة عربية)وزوجته وكانوا بيحبوا يشربوا الشاي من ايدي وفي يوم قالولي اعملي شاي فقال عمو :
ايوه اعملي شاي بس( ويزوود)نعناع وطبعا انا فرحت اني بعمل حاجة بتعجب الناس وقمت عاملة الشاي ومزودة النعناع (وصاية بقى)
واول ماجه عمو يشفط اول شفطة لاقيته ساب الكوباية وفالي في غضب ايه اللي انتي عملتيه ده مش قلت لك (ويزوود ) نعناع قلتله يا عمو ما انا زودت النعناع
ضحك وفهم سازجت طفولتي وقالي (ويزوود) without نعناع يعني من غير نعناع خالص لانه مابيحبش النعناع اصلا
اصل الجهل باللغات وحش

هى ذكرى مضحكة بس وانا كبير مش صغير , كنت فاتح محل فى 2003 كدة وكنت قاعد فيه انا و 3 اصحابى اتنين منهم جيرانى و واحد زميلى من الكلية وزميلى دة كان مربى دقنه كتير وقاعدين وصاحبى كان بيشرب دخان بايب ودخل علينا واحد جارنا تانى بس عبيط شوية كدة ومايعرفش البايب اسمه صبرى فقالنا اية دة قولنالو دى خلطة سحرية اللى بيشرب منها الشيخ دة بيعرف عنه تفاصيل حياته كلها, وطبعا هو مايعرفش زميلى وكان مربى دقنه فصدق وقال زاى طيب انا ها اشرب و ورينى ازاى هايعرف عنى حاجة , المهم انا قولتلو استنى انا هابتدى وشربت منه وكتب رسالة على الموبايل وكتبت فيها اسم مامت صبرى واسم ابوه وجدة , وقولت للشيخ الموبايل دة بكام ؟ راح رد وقال اى مبلغ وانا طبعا قلتله صح عرفت منين وهو كان فى نفس الوقت اللى بوريله الموبايل قراء الرسالة وفهم , صبرى شرب من البايب وبعديها سألنا الشيخ اسم مامته اية راح قايل , طيب اسم باباه طيب اسم جده راح قال كل حاجة الواد اتجنن بقى ازاى عرف ومحدش قاله حاجة قدامه وبعديها واحد من جيرانى اللى كانو معايا فى الاول زعق جامد فى الشيخ راح الشخ منزل علينه لعنة وبقى مش عارف يتكلم زى مايكون شلل نصفى و وقاع فى الارض وكدة وطبعا احنا كلنا بنمثل قدام الواد والشيخ راح حبكها وجرى وجرينا وراه وجبناه وقولناله لازم تفك اللعنة زى ماعملتها ,,الواد صبرى اتغاظ قوى من الشيخ واللى عمله في جارنا راح مزعق مع الشيخ , راح الشيخ منزل على صبرى لعنه انه بيكهرب , يعنى اى حد هايلمسة هايتكهرب , صبرى خاف بقى وكل مايسلم على واحد فينا نبعد عنه ونعمل كأننا اتكهربنا فعلا لدرجة اننا جرينا برة المحل فى الشارع منه وهو بيجرى ورانا و بيقول يا جماعة فى اية حرام عليكو وراح موقف واحد فى الشارع وقاله عمو ممكن تسلم عليا ,و الراجل شتمو وقال اللة يخرب بيت الحشيش ههههه , واحنا نروح للراجل ونسخنه ونقوله معلش اصله مجنون وتعبان نفسيا . مهما احكيلكو مش ها تتخيلو الموقف كان قد اية مضحك بجد

يا جماعة انا هحكى موضوع صغير قوى بس من غير تريقة لو سمحتوا علشان انا كنت اذكى اخواتى كنت فى يوم لوحدى فى البيت والذكرى دى بقى وانا طفل يعنى مش فاكر كام سنة بس فى اول الابتدائى كدة , كان عندنا حوض سمك فى البيت , وانا كنت قاعد من المدرسة وماروحتش وكنت لوحدى فى البيت وفتحت التيلفزيون اتفرج على حاجات لقيت سمك شكله حلو قوى على القناه الاولى تقريبا , المهم اتغظت بقى لية السمك دة بيطلع فى التلفزيون و السمك بتاعنا مش بيطلع ,, روحت جايب السمك بالمية بتاعته وروحت حاطف فى التلفزيون من ورة كدة لقيت فتحات , المهم طبعا التلفزيون ضرب وفرقع وما بقاش يشتغل والسمك مات وحصل اللى حصل

بمناسبة الكتكوت يا لوليتا وموقفك معاه .. انا ليا موقف مشابه كده بس مع اختلاف الكائن المشارك في الموقف

كانت أمورة وصغننة .. كبرت وترعرعت في بلكونة بيتنا .. انها بطة .. كان اسمها بطبوطة .. كنت بحبها اوي .. كنت بنام وانا سامعها بتقول باك باك باك .. كنت بحب كل يوم اتفؤج على ماما وهي بتظغطها واقولها يا ماما براحة عليها لما كانت بتحطها طبعا تحت رجلها .. المهم جه يوم الحادثة الأليم .. حادث مروع تقشعر له الأبدان وتشرئب له الأعناق

كنت لوحدي في البيت ومحدش موجود غيري انا وبطبوطة وطبعا ما اجتمع طفل وبطة الا وكان شوشو ثالثهما هههههههههههههه
قررت اني ازغطها .. قلت لنفسي ماما هتتأخر ويا حرام اكيد هي جعانة

المهم انا كنت بشوف ماما بتزغطها فول ودرة .. رحت جايب فول ودرة ودخلت عليه .. بصتلي بعينها ولسان حالها بيقول .. هتعل ايه يا مجنون ااوعي تكون ها .... ومكلتش الكلمة لقتني فوقها .. المهم مسكتها ودي تعافر معايا وانا مصمم لازم أزغطها .. وكنت بقول أزغطك منين يا بطة ههههههههههههههههه

المهم فضلت احط الدرة والفول في بقها وهي تعافر ومش عايزة وانا احط ومش فارقة معايا .. المهم حطيتلها حوالي كيلو فول على درة وسيبتها وقمت أجري ههههههههههههههههه بعد ما عملت عملتي

ماما جت لقيت بطبوطة يعيني عمالة تكح وفي كل كحة يطلع من بقها فول ودرة اللي انا حشيتها بيهم .. كانت بتحتضر .. المهم ماما جاتلي وسألتني انت عملت ايه .. اوعى تكون ....... ايوة يا ماما زغطتها
قالتلي عملت ايه .. حكيتلها كل اللي انا عملته . قالتلي شاطر برافو عليك .. بس المشكلة اني غملت كل حاجة صح الا اني محطتش الفول والدرة في مية .. زغطتها بيهم ناشفين .. فجأة لقيت ماما جريت وجابت السكينة ودبحت بطبوطة .. وانتهت حياتها المسكينة في اليوم ده وادفنت في بطننا

الأغرب من ده كله .. شعوري وانا باكلها بقى كان شعور غريب اوي .. كنت حاسس في بقى طعم الفول والدرة اللي انا زغطتها بيهم
وتوتة توتة فرغت الحدوتة هههههههههههههههههههههههه


طبعا انا حكيتها بشئ في حبكةدرامية للتشويق وإثارة ذهن القارئ

really i want to tell you something but really i don't remember what i was doing when i was child but i remember things i did it when i starting playing badminton
but they are not so funny -i hate that days alot - all the people was treating me as a baby and my captain thought him self a funny man and his blood is like poison when i remember when he left the club all of the people was crying axcept me i was so happy ,
one day m training was fitness and games so i went to the club at 12 and i left it at 5 all this time i played only dames i do no fitness and that captain was sure that i did my fitness and i didn't do it -it was so funny -
i can't remember anything else now

العضوة مورا أتكلمت عن بعض الحشرات جيرانافى هذا العالم فكرتنى بموقف حصلى كرهنى فى كل حشرات الدنيا
كنت فى ليبيا فى الصيف والحر هناك بشع ومشبع بالرطوبة وكنا فاتحين الشبابيك عشان تجيب طراوة وماكنش ليه سلك وبطبيعة الحال لابسة صيفى حمالات وقفايا مكشوف
وقاعدة بتكلم مع أخواتى بمنتهى البراءة وفجأة سمعت حاجة بتقول زيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ولزقة على قفايا أتاريها جرادةدخلت من الشباك و سابت البيت كله ومالقتش غير قفايا تركن فية طبعا ملمس رجليهاالخشن مايتوصفش ده غير هول المفاجأة
قعدت أجرى وأنفض فى نفسى وشعرى زى المجانين رايح جاى
وكان يوما فظيع

وبرضوا فاكريين يوم الجراد العظيم فى مصر
كنت فى الكلية وكلية فنون تطبيقية مليانةشجر وزرع وكنت برسم فى محاضرة طبيعة حية بيجيبوا ست أو راجل ونفضل نرسم فية المهم الواحد كان سامع صويت برة بنبص على الشباك كنت فاكراها عصافير كتير لحد ماأكتشفت أنها جراد غطيت كل حته فيا بالبالطو ومافضلش غير عيونى وماشية خايفة أدوس على حد منهم وروحت البيت
ولأن اللى بيخاف من العفريت يطلعله وأنا بلم الغسيل وماسكة فانيلة فى أيدى نطت منها جرادة فى وشى
وده يعلمكوا الحذر لايمنع قدر

هقول لكم حكاية حصلت منذ اكثر من 30 سنة
فية جارة ساكنة معانا فى العمارة وكل ماتشوف ابنى تقول لة
انتم عندكم أكل اية النهاردة!!..ابنى استغرب ولاص شوية ..
وقال لها (بولة).
ولما رجع البيت قال لنا اللى حصل
باباة قالوا جدع وقل ما تقول لك قول لها بولة
وهى كل ماتشوفة وتقول لة عندكم اكل اية!! يرد عليها بنفس الكلمة
لحد ما الست دى زهقت من الكلمة بولة
زارتنى مخصوص علشان تعرف ايه الاكلة الغريبة دى كل يوم بيأكل بولة,بولة
بولة طبعا مافيش اكلة اسمها كدة
حرمت بعدها تسألوا تانى

كان عندي 11 سنة .. مكنش حد في البيت وكنت جعان وماما كانت بره وأختي كانت في الدرس وهيتأخروا .. فقررت أدخل المطبخ وأعمل أكل .. فكرت كتير وفي الآخر قررت أعمل مسقعة ورز وسلطة .. المهم عملت المسقعة تمام التمام والسلطة وكنت مخلي الرز للآخر .. المهم بعد ما المسقع والسلطة خلصوا قلت ابدأ في الرز .. وفعلا حطيته على النار وهديتها خالص عشان يتشرب .. نفسي هفتني أجيب مخلل .. فقلت ايه هسيب الرز وانزل اجيب من على أول الشارع مخلل وارجع بسرعة .. كسلت أقوم اجيب المفتاح من البنطلون بتاعي من جوة وقكانت قدامي شنطة من شنط ماما .. وانا عارف انها مش بتاخد معاها مفتاح .. فمديت ايدي جواها وسحبت المفتاح ورحت قافل الباب ونازل .. نزلت جبت المخلل ورجعت في اقل من 5 دقايق .. والمفاجأة بقى بطلع المفتاح .. مطلعش مفتاح طلع ميدالية بس وانا مبصتش لما خدت ونزلت على اساس انه مفتاح .. طب والعمل .. الرز على النار .. اها النار هادية بس الوقت بيمر ..

مش معايا مفتاح .. مفيش طريقة للدخول .. مش معايا موبيل ولا ماما وقتها كان معاها .. اختي في الدرس وعرفش مكانه .. طب ايه العمل .. نزلت أدور على نجار وبالفعل لقيته وخدته من ايده وجريت على الشقة وكسرنا الكالون .. ودخلت لحقت طفيت البوتجاز .. الرز كان اتفحم وفضل قاعد جنب باب البيت لحد ما ماما وأختي رجعوا ولقوا الكارثة دي .. بس الحمد لله لحقت الليلة

وفي الآخر كلت المسقعة بالعيش :):)

وأحنا فى ليبيا أختى فكرت فى مرة تقلى بطاطس وكانت صغيرة وقتها ونسيت البطاطس على النار فولعت البطاطس والطاسة كمان وطبعا لما هى شافتها مولعة طلعت ناصحة وراحت دلقت على الزيت مية وعينك ماتشوف إلا الدخان
حصل أنفجار بسبب دلق المية على الزيت والنار ولعت للسقف وطفاها أخويا بالتراب والمطبخ والبيت بقى أسود
ومن ساعتها كل ماأشوف هانى رمزى فى فيلم محامى خلع وهو بيقول لايمكن ان يختلط الزيت بالماء أفتكر الموقف ده

انا هقولكم موقف جامد والله

انا كنت عند خالى وبعدين كان فى ضيوف كتار اوى وكدة ودخلنا نعملهم عشا الكلام دا قبل رمضان بيوم المهم خالى دا عندة نوننة كدة ولد صغير عندة حوالى شهر ونص وبنتة بقا كبيرة شوية اسمها تسنيم دى عندها 4 سنين عاوزة اقولكم ان من كتر ماهما بيفرقوا فى المعاملة بينهم وبيحبوا الولد اكتر وبقوا مش مهتمين بيها بقت بتكرة اخوها مووت المهم اية قبل ما ندخل نعمل العشا انا نيمتة فى اوضة كدة فيها القعدة العربى وسبتة وقفلت علية الباب بقا وكل شوية كنت بطمن علية المهم رجعت فمرة المطبخ وقلبى كالنى علية قولت اروح اشوفة ودخلت لقيت اختة حاطة فوقية شلتتين من القعدة العربى وقاعدة فوقيهم انتو متخيلين اصلاااااااااا ان ربنا انقذة من الموت باعجوبة بجد سبحان مين نجااااااة وبتقول اية بقا انا كنت بلعب معاة مكنش قصدى اموتة
طبعا وشة ازرق وودناة للدكتور وتعب اوى بس ربنا سترررررر

طبعا لأن انا فطوطة طول عمرى وغاوية مواقف
مرة كنا فى رحلة وكالمعتاد الأولاد والبنات بيركبوا عجل أوموتسيكلات
حاولت فى رحلة فى الأسماعيلية اركب عجلة كنت هنزل بيها فى النيل

ومرة تانية ركبت موتسيكل وراء زميل لأخويا فى الكلية ومسكت فى الموتسيكل وصممت ماأمسكش فيه وكنت حاطة روووج أحمر وراح مفرمل فأتخبطت فية فالتيشرت بتاعة أطبع شفايف حمرا وبقى طول اليوم عمال يصوت من اللى مامته هتعمله فيه لما تشوف الشفايف وقد كان وفرحت فية من كل قلبى عشان يبقى يفرمل فجأةمرة تانية

أفتكرت موقف ماحصلش فيا بس كان لزميل ليا
الولد ده كان مهذب جدا ومحترم ومالوش فى البلاوى بتاعة الشباب
وكان على طول ملتزم ومش بيغيب فى الشغل
وفى مرة غاب يجى 3 أيام قلقنا وأتصلنا نطمن عليه قالنا لما هأنزل الشغل هقولكم حصل معايا أيه
أتاريه ساكن فى حلوان وكان معزوم على فرح لواحد قريبه وحد من الشباب راح حاطط فى المبخرة اللى فى أودة العريس حشيش أو بانجو وهو كان من ضمن اللى كانوا مع العريس ولأنه مالوش فى الكلام ده أتسطل وبيقول أنه أتمسك تحرى وأهله طلعوه وتانى يوم صحابه قالوله ده أنت بهدلت الدنيا أتحزمت ورقصت بلدى ورقصت بالسيوف كمان
عشان كده خللوا بالكم من المواضيع دى

الحمد لله الذاكرة رجعت لى :
انا مش بعرف كلمات المجاملة خالص يعنى زى ماتقولوا كدا مدب

وكنا فى الثانوى واحدة زميلتنا اختها حصلت لها حادثة الانبوبة تقريبا على ماذكر انفجرت فى وشها وماتت وجوزها فى المستشفى المهم اقولها ايه بقى
قولتلها الله جاب الله خد الله عليه العوض طبعا اصحابى ماتوا من الضحك وخدت تريقة ساعتها

وموقف اخر فرصة والذاكرة موجودة قبل ماتروح تانى
فى عزاء حد قربنا قابلت واحدة معرفة عمالة تتكلم ونتعرف على بعض وقامت تمشي فعلشان اجاملها قولتلها فرصة سعيدة وبعدين خدت بالى فعدلت كلامى وقولت نتقابل فى فرصة احسن بص خلاص كانت الكلمة طلعت

وأحنا في ليبيا كان لينا ناس أصحابنا باباهم بيشتغل مهندس توزيع المياه في حديقة الحيوان بطرابلس فكان ليه سكن ملحق بالحديقة وكنا وكل أصحابهم المصريين بنتجمع عندهم ونعمل حفلات شواء في الغابات اللي هناك
طبعا كأطفال وشباب كنا حافظين الغابات دي حته حته وكنا بنلعب أستغماية مرة الأولاد يدوروا على البنات ومرة البنات يدوروا على الأولاد بس كنا لازم نمسك الكل لو فضل ولد أو بنت ماأتمسكوش والفريق أعلن إنهزامه نأخذ نقط أكتر وكنا بنعمل فورات لأننا كنا بنجمع يوميا كانت بنت الراجل ده بتاخد درس خصوصي وأبن المدرس وهو غريب عن الجروب كان بيجي يلعب معانا ولأن الأولاد مش بيحبوه فكانوا مطنيشينهومش بيخبوه معاهم والولد ده كان عليه صويته ولا أجدعها بنت
المهم البنات كانوا غالبين الولاد فكانوا مستحلفين لنا والليل غطى المكان كان كحل
الولاد أتجمعوا وطلعوا فوق شجرة كبيرة على فروعهاوطبعا في الظلمة مع الهدوءلايمكن نعتر فيهم مين بقى اللي لقيناه
الولد ده وإحنا بنجري وراه عشان نمسكه فضل يصوت
صويت فظيع
النتيجه إن الحرس بتاع الحديقة سمعوا الصويت وجريوا بالمسدسات على الغابة سمعوا صوت فوق الشجرة ضربوا طلقتين في الهواء الولاد كله رفع إيده وهما فوق الشجرة ونزله واحد واحد كان منظرهم كوميدي جدا وطبعا الكل إتهزأمن الأهالي لأن الحرس إعتقدوا إن في مصيبة بتحصل وكان ممكن حد يصاب ومن ساعتها إتمنعنا كلنا من اللعب جوة الغابات من أهلنا عشان خافوا علينا

وبرضه ساعات كنا نستخبى كل أتنين مع بعض انا وأخويا وليد إستخبينا وراء شجرة كبيرة في الظلمة وسندت عليها أريح لاقيت حاجة طرية في إيدي وبتلعب هاريت الدنيا صويت ورميتها عليه عشان ندله وخايفة وجريت وطلعت حرباية في الآخر بس برضه قالوا كان ممكن تبقى حاجة تانيه

وبرضه كان في ولد سوداني الله يمسيه بالخير كان إسمه إسماعيل كا ن إسود فحمه وسنانه لولي أبيض لماكان يستخبى في الغابة في الظلمة ماكناش بنعرف نمسكة وكنا نفضل ننادي علية أضحك ياإسماعيل عشان نعرف نشوفك ونشوف طقم اللولي ونمسكك