كيف تطور نفسك

12
3
تمعن فى السؤال جيدا قبل الإجابة

كيف يمكنك أن تطور نفسك للوصول لغايتك من وجهة نظرك؟ وإلى اى مدى يمكن أن يؤثر ذلك على الأخرين؟

 

إضافة منذ 13 عام
تامر
5060
الكاتب الأصلي
تعديل منذ 9 عام

التعليقات

safaa منذ 11 عام

الإجابات

10
الحل أهو:

1- أوعى تسيب نفسك لنفسك وتخليها تسيطر عليك
2- قول والله العظيم لأعمل كذا ... وأياك ونكث اليمين
إضافة منذ 13 عام

التعليقات

Lady Rasha Reda منذ 12 عام
بس قول إن شاء الله، و لا أيه؟؟
safaa منذ 11 عام
11
- إذا استطعت أن تثق بنفسك, عندما يشك الجميع في قدرتك .

- إذا استطعت أن تحلم دون أن تجعل أحلامك تسيطر عليك وأن تفكر ولكن لا تجعل أفكارك هي الغاية, وأن تقابل الهزيمة بالنصر.

- إذا استطعت أن تخالط العامة وتحتفظ بنبلك, وتخالط الملوك وتبقى بسيطاً.

- إذا استطعت أن تملأ كل ثانية من وقتك بالعمل المتواصل للآخر
والاطلاع على ماهو جديد .
إضافة منذ 13 عام
safaa
50518

التعليقات

safaa منذ 11 عام
ToTo منذ 9 عام
رائع
8


الإنسان العاقل الساعي دائماً إلى النجاح والتميز يكون عنده رغبة
للوصول إلى هدفه ويمكن تحقيقه، فاللارادةالقوية تدفعه إلى العمل الجاد، الذي يقوده إلى تحقيق النجاح وهناك العديد من الوسائل المساعدة والمعينة للإنسان على النجاح .

- قسّم هدفك إلى أهداف محددة البداية ومعلومة النهاية،ويجب أن نعلم أن تحقيق الهدف الكبير إنما يأتي من خلال إنجاز أعمال يومية صغيرة، فلا نتهاون في عمل اليوم، ومن ناحية أخرى يجب أن تتوافر في هذه الخطط المرونة الكافية، وألاّ يتسرب اليأس إلى أنفسنا في حال عدم إنجاز هدف مرحلي، فالمرونة المتوافرة في الخطط تعمل على عدم وجود اليأس


- لا تبالغ في تقدير قدراتك الشخصية.. فلكل إنسان قدرات وطاقات تختلف عن الآخر.. فيجب عليك أن تختار وتحدد أهدافك بما يتنـاسب ويتـوافق مع قدراتك وطاقاتك الشخصية والمعنوية، وميولك واتجاهاتك...

- بعد تحديدك لأهدافك.. لا تتراجع عن تحقيقها..! فتحديدك لهذه الأهداف والمبني على التفكير الصحيح، والتخطيط السليم.. يعني أنك قطعت نصف المسافة أو نصف الطريق إلى تحقيق هذه الأهداف، وكل ما يبقى عليك عمله هو مواصلة السير بجد، وعزيمة وإرادة قوية

- ضعْ دائماً رؤيتك، ورسالتك وأهدافك الإستراتيجية أمامك.. وانظر إلى مكانتك التي تتمنى الوصول إليها..! وراقب الرسالة التي تعمل من أجلها..! وتابع النتائج المحققة من الأهداف المخططة.. وانظرْ إلى نهاية الطريق وما ينتظرك من نجاح، وتحقيق للآمال والأحلام!

- استفدْ من نجاحاتك المتتالية.. فتحقيق أهدافك الصغيرة دليل على نجاحك المتواصل، ودليل على صحة السير في المسار..! ومعناه أيضاً انتقالك من مرحلة إلى مرحلة جديدة، وهذا الانتقال يصعد بك درجة، وتزداد احتكاكاً بعلوم ومعارف، وأفكار، وتجارب ومهارات وخبرات أكثر تعينك على إنجاز .. لأن النجاح يولّد نجاحاً دائماً باذن الله تعالى!

إضافة منذ 13 عام
safaa
50518

التعليقات

محمد عبد المنعم منذ 13 عام
الكلام ده شديد
safaa منذ 11 عام
9

1- تصرف دائما على طبيعتك، ولا تتصنع ابدا.

2- درب نفسك على عدم الاهتمام بأراء الآخرين، قناعاتك الشخصية يجب ان تصنعها انت.

2- يجب ان تحب وتحترم نفسك لكي يحبك ويحترمك الآخرين.

3- يجب ان ترضى بما اعطاك الله في جميع الامور وجميع صفاتك الخَلقية او الخُلقيه.

4- لا تربط سعادتك الشخصية بالآخرين، فالسعادة يجب ان تنبع من داخلك لكي تَسعد وتُسعد من حولك.
إضافة منذ 13 عام
ala
1275

التعليقات

mohamedhamdy منذ 12 عام
+1
safaa منذ 11 عام
8
لكي تطور نفسك في رأي الشخصي يمكنك إتباع الأتي:
1 - قيم نفسك في ضوء المعايير الدينية
2 - قيم من حولك إلي أين وصلوا من الأهداف
3 - كن ذا هدف عالي ..... حدد هدفك
4 - لا تيأس من الفشل فهو أول خطوات النجاح .
5 - حب كل من يحبوك ولا تري السيئ من الأخر .
6 - خطط لمراحل الحياة .
7 - قيم نفسك في نهاية كل يوم واسبوع وشهر
8 - لا تجلد الذات ( لاتلوم نفسك )
9 - انشر نجاحك لمن تحب وأشركه معك في النجاح
إضافة منذ 13 عام
hora
81

التعليقات

محمد عبد المنعم منذ 13 عام
أشكرك على أول مشاركة
معاك (أو معاكي) في كل النقاط مع التعليق أن جلد الذات ليس هو نفسه لوم النفس ... لوم النفس مستويات متدرجة ... بعض درجات لوم النفس مطلوب جدا
safaa منذ 13 عام
كدة جميل ومش هنسى +1
زغباوية منذ 13 عام
اولا كدا من اولها داخل(ة)داخلة شديدة اوى طيب لو استمريت او استمريتى معانا هاتعمل فينا ايه عموما اهلا اهلا ومنور(ة)الموقع ومستنين المواضيع الجامدة اللى باينة من العنوان
safaa منذ 11 عام
8
أول خطوة لتطوير نفسك هى "أعرف نفسك" وده كلام علمي... مش أي كلام.
مش غريبه اننا بنقدى وقت كتير نحاول نفهم ليه فلان عمل كده؟ وعمرنا مسألنا نفسنا السؤال الأهم "ليه انا عملت كده؟" ولو فيه مرة سألنا نفسنا... مابنقديش نفس الوقت أو بنبذل نفس المجهود الى بنقديه وبنبذله علشان نفهم الناس!!!

أهميه السؤال ده هي انك لو فعلاً فهمت نفسك هاتقدر تتصاحب عليها... عمرك قدرت تتصاحب على حد أنت مش فاهمه؟ ولما تتصاحب عليها... ساعتها بس تقدر تطورها وتطبق باقي الكلام الجميل المكتوب في الأجابات السابقه.
السؤال دلوقتي...كيف أعرف نفسي؟ ده سؤال مش سهل الإجابة عليه...بس بساطه كده, كل أفعالنا وتصرفتنا تأتي نتيجه لحاجتين جوانا:
١- رغباتنا/أحتياجاتنا: ممكن تكون إجابيه او سلبيه... ذي مثلاً: الشهره, الأستقلاليه, أخذ المكانة الأولى, جمع المال, السيطره... وهكذا.
٢- قيمنا/مبادءنا: الأخلاص, حُب الناس, أحترام الكبير... وهكذا. وهنا مش هاقوول انها ممكن تكون إجابيه او سلبيه, بس هاقوول إن درجة تشبسنا بكل واحدة بتختلف من شخص للأخر.
الخلاصه: أجلس مع نفسك وأكتب في نقاط (على حسب الأهميه) إيه هي أهم رغباتك وأهم مبادءك, وراقب تصرفاتك وحاول تربطها بنقطه أو أكثر من الي انت كتابتو, ومع الوقت ممكن تلاقي ترتيب أهميه النقاط أختلف. وفي النهايه (ممكن تاخد شويه شهور) هاتكون فعلاً عرفت نفسك.
ملحوظه مهمه: لازم تكون صريح جداً جداً في التدريب ده علشان تنجح.
إضافة منذ 13 عام
Albert
1384

التعليقات

safaa منذ 13 عام
انت رائع ياالبرت و100-100 +1
Albert منذ 13 عام
شكراً... ده بس من زوقك
2
ماتنساش بقى وانت بتحاول تتطور نفسك ان تذكر الله كثيرا .. دوما !!
إضافة منذ 9 عام
Menem
5403

التعليقات

safaa منذ 9 عام
مظبوط
3
الخطوات التي تساعدك للوصول إلى أهدافك .
تحديد الهدف: من أهم مفاتيح النجاح هو تحديد الهدف.
فمن مبادئ علم التطوير الذاتي، أنك لتحقق النجاح فلابد أن تحدد هدفك بوضوح وبدقة، وأن تضع الزمن المناسب لتحقيق هذا الهدف.
ولكي يكون الهدف قابلا للتحقيق، فلابد أن يكون واقعيا، متناسبا مع قدراتك.
فتحديد الهدف يجعل طريقك واضحا، فقم بتدوين وكتابة هدفك بيدك واكتب كل شيء يمكنه مساعدتك للوصول لهدفك حتي ولو كانت أشخاص أو أصدقاء يستطيعون مساعدتك.
الرغبة في إنجاز الهدف: فالرغبات القوية تعطي نتائج مذهلة لذلك يجب أن تكون مؤمنًا بهدفك وأن تكون راغبا في تحقيقه بالفعل.
وضع مدة زمنية محددة: جزء كبير من تحقيق تلك الأهداف بنجاح يرجع إلى وضع مدة زمنية محددة لإنجاز الهدف، فقم بتقسيم هدفك الذي تسعى إليه إلى خطوات، تحقق كل خطوة منها في توقيت زمني معين، وابتعد عن الملهيات التي قد تلهيك عن تحقيقه، على التركيز وتدفق المعلومات، وتعزيز الدافعية للعمل والحفاظ عليها.
تصور هدفك كأمر واقع: ارسم صورة ذهنية لهدفك وكأنه قد تحقق بالفعل، وعليك أن ترى كيف تبدو أهدافك عندما تصل إليها، كيف ستكون في المستقبل بعد تحقيق هدفك، مدى استمتاعك بالهدف، ما الذي سيتغير في حياتك بعد تحقيق غايتك. فقدرتك على التخيل هي إحدى أعظم قوى العقل البشري، حيثُ يقول قانون العقل "إن الأفكار تجسد نفسها فعندما تعيد تشغيل صورة هدفك مرارا وتكرارا في عقلك الباطن، فإنك تبدأ الاعتقاد بقوة متزايدة بأن هدفك قابل للتحقق".
تعلـم من تجـارب الآخرين: لا توجد قواعد ثابتة للنجاح. لذا شبع نفسك بمعلومات كثيرة حول أهدافك من خلال القراءة والإنترنت، اطلع على تجارب مما سبقوك في تحقيق هدفك الذي تسعى نحوه فلا حرج إذا تحدثت معه شخصيا عن الأخطاء الذي وقع فيها لتجنبها إثناء تحقيق هدفك.
ابتعد عن هذا واقترب من هذا: ابتعد عن الأشخاص ذي النظرة التشاؤمية فصحبته لا تجلب سوي الفشل والإحباط، اقترب فقط من الأشخاص الايجابيين فقد تحتاج لتدعيمهم أثناء اتخاذ قرارات حاسمة، والشخص الذي يهل عليك كلمات التأثير الايجابي فهذا تحتاجه عند الحاجة إلى التشجيع والاستمرار، وابحث دوما عن الأشخاص التي تعطيك أفكارا جديدة وجيدة وتطور من فكرتك وتمنحك فرصة أكبر للتفكير والابتكار.
تقدير الذات: إن جهل الإنسان نفسه وعدم معرفته بقدراته يجعله يقيم ذاته تقييما خاطئا، فإما أن يعطيها أكثر مما تستحق فيثقل كاهلها، وإما أن يزدري ذاته ويقلل من قيمتها فيسقط نفسه، فالشعور السيئ عن النفس له تأثير كبير في تدمير الإيجابيات التي يملكها الشخص، فقد يؤثر نظرة تقديرك لذاتك على إنجاز وتحقيق الأهداف، فكلما زاد احترامك لتقدير ذاتك تزداد الفاعلية والإنتاجية والحماس نحو تحقيق هدفك.
التدريب والتطوير: تهدف عملية التدريب والتطوير في إحداث تغييرات في ذاتك من ناحية المعلومات والمهارات والخبرات والاتجاهات ومعدلات الأداء وطرق العمل والسلوك. فعليك أن تعرف أولا متطلبات هدفك ودرب نفسك عليها، وابدأ بتطوير ذاتك نحو الهدف الذي تأمل إليه، وذلك من خلال الدورات التدريبية، أو الإنترنت، أو القراءة.
الثقة بالنفس وتحمل المسئولية: الثقة بالنفس وتحمل المسئولية من أحد أساسيات تحقيق الأهداف، الثقة بالنفس سوف تجعلك أكثر إيجابية، والإيمان بأنه بمقدورك تحقيق أهدافك، وتحويل أحلامك إلى حقيقة، فعليك دائما التحلي بالثقة بالنفس، حتى لن يتمكن شيء واحد من الوقوف في طريق نجاحك. كما عليك تحمل المسئولية كاملة عن تحقيق أهدافك، وابتعد عن الأعذار والتفسيرات الغير مبررة في عدم نجاحك لتحقيق أهدافك.
فعندما تتقبل المسئولية كاملة عن تحقيق هدفك، فسوف يظهر الناس لمساعدتك وإرشادك طوال طريقك نحو النجاح. ولكن عندما تتذرع بالأعذار، فإنهم سيتجاهلونك ويتجنبونك.
قيم نفسك دوما: قيم نفسك يوميًا، واسألها هل أنت ما زلت في الطريق الصحيح لهدفك؟ هل فعلت ما نويت فعله اليوم؟ هل أحرزت تقدما أم تقف عند نقطة واحدة؟
فقم بمحاسبة نفسك دوما، فإذا أديت مهمتك بنجاح وأحرزت تقدما ملحوظا يوما بعد يوم فكافئ نفسك واعزمها على طعام تشتهي إليه أو أذهب إلى مكان كنت ترغب في رؤيته، واستخدم الجمل التعزيزية وكررها على نفسك بحماس.
إضافة منذ 9 عام
ToTo
1058

التعليقات

لا يوجد
1
خطوات نحو تطوير الذات وبناء الثقة بالنفس
1 – الايمان و الخوف من الله وهذا الخوف هو العامل الايجابى الوحيد من انواع الخوف ولاتنسى لنجاح خطوة الايمان ان تمزجها بالصلاة (ارحنا بها يابلال) وليس ارحنا منها يابلال كذلك يفعل صاحب كل معتقد يؤمن فيصلى صلاته وهو مؤمن بها .( وازدادوا ايمانا) (ولاتخشوهم واخشونى..الخ).

2 – خطوة تصحيح الافكار والمعتقدات الخاطئة (كيفما نفكر نكون) : استخدم عقلك الباطنى وغذيه بالاتجاه الفكرى الصحيح من خلال خطوة الايمان والصلاة فكر تفكير ايجابى صحيح عند مواجهة احد انواع اشباح الخوف وعندم تعجز عن مواجهة اشباح الخوف السلبى اسحقهم بخطوة سلاح الايمان واطحنهم بالصلاة واليقين والايمان والاعتقاد بالافكار الصحيحة وبأن غدا ستكون الحياة افضل ولاتنسى كيفما نفكر نكون ان فقدت وظيفة فسوف اجد افضل منها ان انقطع رزقى فأن الله هو الرزاق صحح افكارك من خلال استخدام عقلك الباطنى وتثبيت الفكر الصحيح .

3 – ابتعد عن كل ماهو سلبى : كل مايجعلك تشعر بالاحباط والكابة وهذا لايعنى الهروب بل المقصد ان تبتعد عن الرفاق ذوى المعتقدات والافكار السلبية وبأن الحياة ممللة ابتعد لفترة عن المكان الذى يضايقك (قل ياعبادى الذين اسرفوا على انفسهم لاتقطنوا من رحمة الله ...الخ)

4 – خطوة طور نفسك (ذاتك) : لاتقف على وتيرة واحدة طور من مهاراتك العملية العلمية قم ببناء جسمك (الرياضة) قم بالادخار البسيط للمال واستثمر فى نفسك من خلال تطويرها وتسليحها يقول الامام على رضى الله عنه (العلم يحرس صاحبه والمال يحرسه صاحبه) (انما يخشى الله من عباده العلماء)

5 – تعلم فن قانون الحياة : قانون الحياة ظاهرة يصعب على الكثيرين تفسيرها حتى الان وعلى رغم ذلك نجدها تتمثل فى التالى الايمان بالقضاء والقدر – لاشر يدوم ولاحال يبقى وقانون الحياة هى سنن الله التى شرعها فى هذا الكون قال تعالى (ان الانسان خلق هلوعا اذا مسه الشر جزوعا واذا مسه الخير منوعا ) انظر الى الحلول (إلا المصلين الذين هم على صلاتهم ...الخ والذين فى امولهم حق معلوم ...الخ) (وكل شيئا خلقناه بقدر ) (ولاتقتلوا اولادكم خشية املاق...الخ) (وتلك الايام نداولها بين الناس) (والذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا ان لله ...الخ ) والذين قيل لهم ان الناس قد جمعوا لكم ...الخ ) (واعلم ان الامة لو اجتمعت على ان ينفعوك بشى مانفعوك بشى إلأ ....الخ) فسبحانه يبدل الله من حال الى حال فتعلم ذلك وتمعن فى التفكير به عند الازمات وكن واثقا منه.

6 – خطوة تغذية العقل : العقل حيث يكمن السر الخفى فالعقل والروح توامان يجب تغذيتهما بشكل صحيح حيث يعتبر العقل فى نظرى بمثابة القائد للروح فلو تم تغذيته وصقله بكل ماهو صحيح فإنه سيتم السيطرة على زمام النفس البشرية والتحكم فى الذات اما اذا مرض هذا العقل بالفكر الشاذ والخروج عن نطاقه وحدوده ضلت النفس وهلكت فغذى عقلك بكل ماهو صحيح قصص العباقرة – العظماء – الناجحين – وتعلم من قصص وعوامل فشل الاخرين وعوامل فشلك غذى عقلك بالمعرفة واصقله بالخبرة والتجارب (افلا يعقلون) (افلا يتدبرون) افلا يفكرون) (ان فى خلق السموات والارض واختلاف الليل والنهار لايات لاولى الالباب ).

7 – خطوة تقييم النفس (الذات) : (وماابرأ نفسى أن النفس لامارة بالسوء ) (ورحم الله امراءا عرف قدر نفسه) وذلك من خلال اعادة دراسة نواحى الفكر التسويقى للنفس البشريه مثل استخدام عنصر ترويج الافكار الايجابية لنفسك وذلك من خلال معرفة عوامل الضعف والقوة لديك ومحاولة تنمية عوامل القوة وصقل عوامل الضعف وتحويلها الى نقاط ايجابية (اعرف

إضافة منذ 6 عام

التعليقات

لا يوجد
يلزم أن تقوموا بتسجيل الدخول حتى يتسنى لكم إضافة إجابة لهذا السؤال
zedony.com - A mmonem.com production. Privacy Policy