أسباب العصبية الزائدة – قلة الثقة بالنفس .
– التعرض لمشاكل عديدة و متتابعة .
– التعرض لضغوط نفسية عديدة ، و في عدة جوانب الحياة .
– الخوف و القلق من أمور عديدة .
– خلافات متعددة مع الآخرين .
ولتفادي التوتر والغضب يفضل اتباع بعض الطرق الإيجابية, و ذلك عن طريق: الدعاء أو الصلاة
قد تختلف المعتقدات الدينية من شخص إلى آخر, و لكن الإيمان الموجود في القلب كافي للتأثير على النفس الداخلية, لتجنب ما قد يصدر عن الغضب, فالدعاء و الصلاة يعتبران من أفضل الوسائل التي تساعد الشخص على الإتصال بنفسه الداخلية, و طمأنتها, لتجنب الإنفعال, و السيطرة على ثوران النفس.
الراحة
تساعد الراحة أو النوم لعشرون دقيقة, في تجديد المشاعر, بحيث تجعل الشخص ينسى غضبه, بتوجيهه من خلال الإسترخاء الكامل.
التحدث
عندما يغضب شخص ما فإن أول ما يشعر به هو حاجته للتحدث مع أي أحد, كصديق أو أخ, لإخراج ما بداخله, و التنفيس عنها, الأمر الذي يهدئ من عصبيته, و يبرد أعصابه.
اللعب مع الحيوانات الأليفة
تشير بعض الدراسات إلى أن وجود الحيوانات الأليفة يمكن أن يحد من التوتر, و ذلك عن طريق قيام الأشخاص بملاعبتهم أو معانقتهم أثناء الغضب, مما يحد من انفعالهم و يهدأ من غضبهم.
الكتابة أو التدوين
يمكن الإسنغناء عن الصراخ بصوت عالي للإفراج عن الغضب, بكتابة كل ما يثير هذه المشاعر و يهيجها في مدونة أو دفتر, للتقليل منه, و الشعور بتحسن.
التمارين الرياضية
يخفف أي نوع من أنواع الرياضة من حدة الصداع أو الأرق الذي يسببه الغضب, عن طريق إفراز العرق, الي يطلق بعض المواد الكيميائية, بحيث تعود بالفائدة على العقل و الجسم.
شرب الشاي
يساعد تناول بعض أنواع الشاي, و خاصة العشبية منها, في تعديل المزاج, و تخليصه من آثار الغضب و الهيجان, لإحتوائه على العديد من مضادات الأكسدة, و فيتامين ج, الذي يحتاجه العقل ليبقى سليما.
مشاهدة أفلام الكوميديا
في حال شعور بعض الأشخاص باقتراب نوبة الغضب, يفضل القيام بتشغيل فيلم مضحك, لتعزيز المزاج, و تعديله, و تغيير موجته إلى جو من المرح و الضحك.