- أثبتت الدراسات الطبية قدرة زهرة الخزامى على تحسين المزاج وتهدئة الأعصاب وعلاج حالات القلق والصداع المزمن والتوتّر الشديد الذي يعاني منه نسبة كبيرة من الناس وتغنيهم عن تناول الحبوب النفسية المضادة للقلق والكآبة.
- تفيد عشبة الخزامى في علاج الأرق الليلي حيث تساعد على النوم العميق والهاديء إذا تم وضع زيت اللافندر في الغرفة أو برش عطر اللافندر على وسادة النوم فإن لرائحته تأثير سريع يضاهي تناول العقاقير المنومة.
- تسرّع عشبة الخزامى في شفاء الجروح والتئامها بسرعة وتهدئة الحروق البسيطة وحروق الشمس، فلها تأثير مضاد للبكتيريا والميكروبات والجراثيم الضارة.
- تحسن عمل الجهاز الهضمي وتليين الأمعاء وترخية عضلاتها ومحاربة الإمساك كما تخلص الأمعاء من الغازات وانتفاخات البطن المزعجة، كما تنشط إفراز الصفراء التي تساعد على هضم المواد الدهنية في الجسم.
- تفيد عشبة الخزامى في علاج المشاكل النسائية فهي تقلل من التشنجات والتقلصات في البطن والرحم والتي تكون ناتجة عن الحيض كما أنّها تخفّف من آلام الولادة عند المرأة إذا تمّ وضع القليل من زيت الخزامى في ماء الاستحمام للمرأة المرضعة بعد الولادة.
- لها فعالية واضحة في علاج بعض أنواع السرطانات كسرطان البنكرياس وسرطان القولون لاحتوائها على مضادات قوية تمنع نمو الأورام السرطانية في الجسم، وقد تم إدخال هذه العشبة في طب الروائح للمساهمة في علاج مرضى السرطان.
- تفيد عشبة الخزامى في التخلص من الحشرات الطائرة والزاحفة، لذا ينصح بزراعتها في وسط المزارع والحقول الواسعة فهي تبعدها تماماً عن المكان.
- يساعد زيت عشبة الخزامى في علاج مشاكل الشعر وفروة الرأس إذ يعمل على علاج مرض الثعلبة الذي يتسبّب بحدوث فراغات في الرأس وتساقط كثيف للشعر، إذ إنّ زيتها يحسن ويسرع نمو الشعر الجديد في الأماكن الفارغة خلال شهور قليلة.
- لها تأثير علاجي على تحسين صحة البشرة فزيتها يحافظ على مرونة الجلد ويعالج الحبوب والطفح الجلدي وبعض أمراض الجلد كالأكزيما والتقرّحات المزمنة.