قيل زمان إذا كنت في الصحراء وفي يديك قدر ماء أو لبن أو غيره وسقطت في قدرك ذبابة أو بعوضة فأغمرها كلها في مافي القدر ثم أخرجها !وعرفنا بعد سنين بالبحث العلمي وعن لسان دكتور زغلول النجار أن بإحدى الجناحين الميكروب أ و الداء وبالأخر الدواء أو الترياق.
وأقسم الله عز وجل بالتين والزيتون والبلح والرمان والعنب وغيرة في القرأن وتنهال علينا تباعا في البريد الإلكتروني عن فوائدهم وأخيراً ما هو غني منهم بمضادا ت الأكسدة حسب فريق طبي ياباني كما سأذكر أنشاء الله في مقال خاص لاحقا.
وأمرنا بالصلا ة خمس مرات وأكتشفو الأن أن مجرد السجود علي الأرض بملاصقة الرأس والركبتين والكفين والجبهه يعيد توزيع نطاقات الطاقة المغناطيسية في الجسم كله.
ولو تطرقنا لبيان العلم الحديث لدلالات أخرى لصحه ونفاذ رأي وتوجيهات الرسول صلى الله عليه وسلم ما أنتهاينا...
فلما نستغرب عندما يقول لنا الرسول صلى الله عليه وسلم تيمنوا فأن في اليمين بركة ! يعني أيه الفرق بين لما اكل باليمين والا بالشمال ؟ يعني اللقمة هاتزيد والا هاتزيد ؟ والا ليه لازم أغسل الجزء اليمين من جسمي ثم الشمال من حين الإغتسال من اللقاء اليست المياه واحدة وجسم واحد ؟! والا ليه يفضل أني أشرب الميه علي تلت مرات ؟ مهي نفس كمية المية والمعدة واحدة ؟!هو لازم كل حاجة نعرفها دلوقتي ؟ لازم نكون عادلين ومنطقيين ونسيب حاجة لولادنا يكتشفو بيها فطنة الدين وإعجازةهنا يتجلي أمر الله في القرآن الكريم فيما معناة وما كان للمؤمنين إن أمرهم الله ورسوله الخيرة في امرهم إلا ان يقولو سمعنا وأطعنا.والله اعلى وأعلم