عندما كتبت عن تركيا في معرض انتقادي لكذب المتأسلمين وعجز فطري لمن لا يرى إلا نموذج كان قبل 1400 سنة وهو صورة خلقوها مزيفة بالكامل عن واقع ذاك الزمان.
لقد فاجأ كلامي عن تركيا الكثير وكأنه اصطدم بعكس ما ناموا عليه -والنوم على صورة واقع آفة فظيعة-. كان الانتقاداتهم فعل كابح على مشاركاتي لأني شعرت أني أغرد خارج السرب.
من كان يتابع لميس الحديدي ولقاءها مع المحلل حسني محلي عرف مدى تطابق كلامه مع كلامي القديم على زيدوني عن حقيقة الاقتصاد التركي التي وقع بخديعتها المصريون.
تستطيع أن تخدع بعض الناس بعض الوقت
وقد تستطيع أن تخدع كل الناس بعض الوقت
ولكنك لن تستطيع أن تخدع مل الناس كل الوقت.......
فايز انعيم